بعدما توسع فيها المنشدون الفعر: إيقاعات الأناشيد...محرمة

اعتبر الدكتور حمزة بن حسين الفعر عضو المجمع الفقهي بالرابطة الإيقاعات التي تستخدم في الأناشيد وغيرها محرمة وممنوعة وقال بأن بعض الناس ينظر إلى الإيقاعات باعتبار اختلاف الوسيلة، وأن المحرم منها هي الآلات الوترية والتي جاء النهي عنها شرعاً ، مضيفا “ لكن لماذا هذه الآلات تعلق بها التحريم؟ لأن لها صوتا معيناً ومناط التحريم فيها والشيء الذي حرمت من أجله هو ما تحدثه من أثرٍ يحرك ويهيج النفوس ربما يدفع إلى الفاحشة وربما يخدر المشاعر وربما وربما..القضية قضية الصوت التي تحدثه هذه الآلات فنحن نلغي اعتبار الوسيلة ونقول كل ما أحدثه هذا الصوت فهو ممنوع فالتكسر في الكلام، والكلام الفاحش محرم حتى وإن خرج من الشفتين ولم يخرج من الأوتار لما يحدثه من أثر سيئ، وهذه الإيقاعات تحدث نفس الصوت والأثر الذي تحدثه الآلات الموسيقية والأوتار، ومناط التحريم هو الأثر وليس الوسيلة، فكل وسيلة أحدثت هذا الصوت فهي محرمة ولو كانت حنجرة أو عن طريق الحاسب الآلي ولو كان صوتا بشرياً، فالسامع يتوقع أنها موسيقى”. ويضيف الفقيه د.الفعر ( لو أن إنساناً لم يعرف كيفية إعداد هذا الصوت وسمعه ماذا سيقول؟ حتما أنه سيقول إنه موسيقى فلذلك الذي يترجح لي أنها محرمة لأنها تماثل الأشياء المحرمة شرعاً وجاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( نهيت عن صوتين أحمقين رنة عند حزن وصوت عند فرح)، الرنة في الحديث سماها النبي صلى الله عليه وسلم صوتاً إذاً المعتبر هو الصوت وليس الوسيلة والأمر الأخير هو لو فتح هذا الباب سيتسارع الناس ويجرون وراء هذه الأمور وتصبح بعد أن كانت في إطار محدود في إطار غير محدود وكما هو الحال..

هذا رابط أخويا محمد الناحس جابه من موقع الدكتور علي العمري وفيه رد على الموضوع

شكرا يا عزوز

http://www.alomarey.net/omari/qesem.aspx?pk=181&type=6

الموضوع مكرر في 3 اقسام


نسيت تحطه في الترحيب




































ههههههههههههههههههههه

يعطيك العافيه عزوزي
لكن ..
اتمنى توصيل المعلومه بطريقه الطف من هذي

محبك..
جاسر الشهري

اخواني تبقى وجهة نظر


تسلم اخوي ع اثراء هذا الموضوع

جزاك الله خير يا عزوز
هذا الامر حساس جدا
ولاكن اكثر الناس ما يهتمون فيه

مشكور

مشكوور

مشكووور

أنا حقيقة أشكر صاحب الموضوع على نقله لرأي الشيخ حمزة الفعر حفظه الله وأنا أرى أن الشباب وخاصة الملتزم قد توسعوا كثيرا في المباحات على حساب أمور اخرى هي من العزائم التي أحرى بالشاب المسلم الملتزم المرتبط بكتاب الله أن يأخذ بها ومع إعجابي بالفن الإسلامي بكل صوره النشيد والتمثيل الا انني الاحظ أن مستوى الأناشيد قد هبط بشكل واضح على مستوى الكلمات وعلى مستوى المبالغة في استخدام الإيقاعات والمؤثرات وأن الشباب لا بد أن يكونوا متوازنين فلا يطغى جانب على جانب ولا اهتمام على اهتمام فيصبح جل وأكثر اهتماماتنا بالأناشيد ونقصر في الفرائض والقرآن والقراءة النافعة وحضور مجالس العلم والدورات المفيدة والاطلاع على ما يرتقي بحياتنا ايمانيا وفكريا وجسديا وروحيا وثقافيا وشرعيا وأن نأخذ بالعزائم أكثر من أخذنا بالرخص وما أقول الا واشوقاه لأناشيد زمان أناشيد أبو مازن وأبو الجود وأبو راتب والرابطة والبحرين والدمام ذكريات كلما مرت تبكين العيونا والله أعلم .